القصدير يُلَف به اللحم كي ينشوي
والقطن يُلف به الجرح كي يلتئم
لكن الأمر عند الفنان التشكيلي ابراهيم سعيد الدار يختلف……
عادة عندما نذكر القصدير والقطن يتبادر الى الذهن حرارة الفرن والجراحات ، لكن الفنان الدار (ابو وسام) كسر القاعدة وحول الحرارة والآلام الى برودة وسلام ، الى لوحات جميلة تسر الناظرين...
جميل جدًا أبا وسام أيها المبدع المتألق. 👌🌸😘
جميع لوحات الفنان ابراهيم بن سعيد الدار كلها إبداع معبره عن فن اصيل .. أتمنى للعزيز ابا وسام التوفيق والنجاح والاستمرار ، حيث ان عمر الإنسان يمضي ويبقى تراثه ناقوس يدق في عالم النسيان .
ما شاء الله تبارك الله، جميل ومبدع يا ابا وسام والى مزيد من التقدم