نافذة الصمت …. نافذة النور ….
يعضُّ أصابعَ المعنى الخيالُ
ولم يبزغْ من اللفظِ الهلالُ
هنا الرؤيا تمشَّت فوقَ حبلٍ
من الذكرى فأفلتَها الحبالُ
كنافذةٍ يطلُّ الخوفُ منها
على عرشٍ يسربلُهُ الكمالُ
مطلع قصيدة بعنوان “تأملات على شرفة الإنتظار” للشاعر أحمد عباس الرويعي – ديوان نافذة تطل على العرش – ص 139
صور رائعة بل ساحرة تعيشك الماضي بطبيعته الخلابة
سلمت اناملك