إذا “إرتفع الصباح” تطلُ الشمس وتغطي الأفق بلوحات فنية لا يوصف جمالها…
لقطات للمصور الفوتوغرافي محمد مرزوق آل غزوي لشروق الشمس وهي تنشر جمالها على واحة القطيف وشواطئها…
استيقظ قبل الطير وتواصل مع الطبيعة قبل أن تتواصل مع الإنسان ، فيومك بلا إشراق فاقد للجمال والحيوية..
الشاعر “أمجد المحسن” يشاركنا بأبيات له شعرية وكأنه واقف على بحرها ينظر الى جمال شروق الشمس قائلا:
إذا بَسْملَ البحرُ .. قال القطيفَ
وأشرعَ تسبيحه الهائلا
ولو عَلِم الناسُ ما في القطيف
لجُنّوا بها ، شَجراً ، ساحلا!
وعُمر القطيف بعُمْر الزمان
فدع عنكَ مدعياً جاهلا
سيعبرُ هذا الضّبابُ.. السياجَ
ولن يصبح الخبر العاجلا
فأحكِمْ شراعكَ يا بْن السفينة
إنْ جُنّ بحرٌ فكنْ عاقلا!
عمل رائع جميل
ما شاء الله تبارك الله ابداع موفق خال
مبدع ابو حسين. ننتظر المزيد من ابداعاتك.
ماشاء الله لقطات مميزة وجميلة تسلم يمينك ابو حسين👍🏼🌹
إحدى مظاهر هيبة الطبيعة منظر شروق الشمس. تشتاقه حتى ولو رأيته في كل يوم! عمل رائع جداً.
صور فوتوغرافية وكأنها رُسِمت بريشة يد الأستاذ محمد الغزوي ساحرة. بعض تفاصيل هذه الصور تبدو غاية في الجمال.
حتمًا يومًا ما إحدى هذه الصور ستصل إلى العالمية باستخدام آلات التصوير المتطورة. الأخ محمد متمكن جدًا من محتوى الصورة الخيالي والقصصي، ما يجعلها قريبة إلى فن الرسم.
ما شاء الله.
صور رائعة تنم عن الحس الجميل والذوق الرائع لدى المصور.
في كل صورة تتنفس صبح جديد وجميل مع اشراقة يوم ملئ بالحيوية.
وفقت لكل خير ابا حسين
عمل متقن وجمال اخاذ موفق لكل خير للمصور والشاعر إلى الأمام