Knowledge is a process of discovery: how constructivism changed education
بقلم اوك زافير باحث في مشروع التفكير النقدي لجامعة كوينزلاند النيوزلندية والأستاذ على الانترنت في مركز ايمباكت الكيوزلاندي للتعليم في جامعة كوينزلاند
راجعه وعلق عليه رضي حسن المبيوق ، برفسور ومنسق برنامج التطوير المهني للمدرسين، جامعة شمال أيوا
مقدمة البرفسور رضي حسن المبيوق
البنائية هي فلسفة لعملية بناء المعرفة بحيث تنظر إلى المتعلم كعامل نشط في عملية التعلم وليس مجرد متعلم خامل، لا يقوم بأي تفكير، وليس مجرد وعاء يملأه المدرس بمعلومات “معرفية” كل طالب بحسب حجم وعاءه. أي إن الإنسان منذ ولادته ينشأ وعنده حب الفضول والرغبة في إستكشاف ماحوله بإعمال عقله، وبما إن الإنسان يمر بمراحل عدة في نمو إدراكه وتفكيره فلا بد للمعلم أو المربي أن يكون على معرفة بخصائص كل مرحلة نمو يمر بها هذا الطفل لكي يقوم بدور إثارة عقله وتشجيعه على إستكشاف الأجوبة على شغفه المعرفي. فالمعلم كالسلم يهيئ الأجواء لمساعدة الطفل على الصعود درجة بعد أخرى إلى الأعلى، تاركا المجال للطفل لتحريك عقله والتفكير بنفسه، ومعطياً له المحفزات للتقدم من نقطة إلى أخرى. وهذا يتطلب شيئين في المربي والمعلم وهما: أن يتحلى بالصبر وإعطاء فرصة ووقت كافيين للطالب للبحث والإستكشاف وعدم التسرع في إعطائه الإجابة و/أو المعلومات لو تأخر الطفل عنها. فسرعة الإجابة عن سؤال ليس دليلاً على صحة المعلومة أو على ذكاء الطفل، وإنما المهم هو التركيز على ممارسة التفكير الحر والبحث لإكتشاف أفكار وطرق لحل المسائل والتشجيع على ذلك.
والأمر الآخر الذي لا بد للمربي أو المعلم البنائي أن يدركه هو أن يعي مساحة ما يستطيع المتعلم أن يعمل بنفسه فيها وما لا يستطيع وما يستلزم على المعلم من استخدام أدوات تساعد المتعلم على ردم الهوة والإنتقال إلى محاولة عمل ما كان لا يستطيع عمله”.
خلاصة هذه الفلسفة البنائية التي تعتمد على التعليم النشط وخاصة في المراحل الإولى من نمو وتعلم الطفل هي أن نتبنى منهج “إثارة دفائن” عقل الطفل وإدراكه لا أن نتعامل مع عقله كوعاء متلقٍ للمعلومات شكل خامل وخال من التفاعل ، أو بمعنى الآخر ما يطلق عليه بطريقة “التعلم الخامل ذي الإتجاه الواحد” passive learning.
*النص المترجم*
البنائية (المنهج البنائي) فلسفة تعليمية تعتبر التجربة أفضل طريقة لاكتساب المعرفة (مزيد من التعريف في ١). لا يمكننا أن نفهم فكرة “اللون الأزرق” إلا إذا كان لدينا بصر (وإذا لم يكن لدينا عمى ألوان).
وفقًا للمنهج البنائي ، نعرف شيئاً ما بالفعل عندما نقوم بتصفيته من خلال حواسنا وتفاعلاتنا.
نحن نفهم في الحقيقة شيئًا ما – وفقًا للبنائي (باحث في المنهج البنائي) – عندما نصفيه (نعمل له فلترة) من خلال حواسنا وتفاعلاتنا.
البنائية هي فلسفة تعليم ، لا طريقة تعلم. لذلك على الرغم من أنها تشجع الطلاب على تولي مسؤلية تعلمهم بشكل متزايد، إلاّ أنها لا تحدد كيف ينبغي أن يتم إجراؤها . فهي لا تزال في طور الملاءمة مع ممارسة التدريس.
الفلسفة تدعم طريقة التعليم المستند إلى الاستقصاء (للتعريف، راجع ٢) حيث المعلم يسيّر بيئة تعليمية يكتشف فيها الطلاب الإجابات لأنفسهم.
كيف يشكل علم النفس التنموي/النمائي التعلم
أحد أوائل دعاة المنهج البنائي كان عالم النفس السويسري جان بياجيه Jean Piaget (٣) الذي ركز عمله على التطور الإدراكي للأطفال. نظريات بياجيه (الشائعة في الستينيات) على المراحل النمائية/التطورية للطفولة لا تزال تستخدم في علم النفس المعاصر. ولاحظ أن تفاعلات الأطفال مع المحيط وشعورهم بأنفسهم يتوافق مع أعمار معينة (٤).
على سبيل المثال ، من خلال الأحاسيس منذ الولادة ، للطفل تفاعلات أساسية مع المحيط ؛ ابتداءًا من عمر سنتين ، يستخدم الأطفال اللغة واللعب ؛ ويستخدمون الإستدلالات المنطقية من سن السابعة ، والإستدلالات المنطقية المجردة من سن الحادية عشرة.
قبل بياجيه ، كان هناك القليل من التحليلات المحددة في علم النفس التنموي للإنسان. لقد فهمنا أن البشر يصبحون إدراكياً أكثر تطوراً مع تقدمهم في العمر ، ولكن لا نعرف بالضبط كيف حدث هذا التطور.
طُورت نظرية بياجيه بشكل كبير من قبل معاصره ، ليف فيجوتسكي (١٩٢٥-١٩٣٤) ، الذي رأى أن جميع المهام تتلائم مع التالي:
١- المهام التي يمكننا القيام بها لوحدنا
٢- المهام التي يمكننا القيام بها مع توجيه/بتوجيه (من غيرنا)
٣- المهام التي لا يمكننا القيام بها على الإطلاق.
لا يوجد الكثير من التعلم الهادف في الفئة الأولى من المهام. إذا كنا نعرف كيف نقوم بعمل شيء ما ، فلن نكسب كثيراً من تكرار عمله.
وبالمثل ، لا يمكن تحقيق الكثير من الفئة الثالثة من المهام . يمكنك أن تضع طفلاً عمره خمس سنوات في فصل مادة حساب التفاضل والتكامل يقوم بالتدريس فيه معلم هو الأكثر براعة في العالم ، ولكن لا يوجد ما يكفي من المعرفة السابقة والتطور المعرفي/الإدراكي لدى الطفل ليتعلم أي شيء.
معظم تعلمنا يحدث في الفئة الثانية من المهام. لدينا معرفة مسبقة كافية لفهم الموضوع أو المهمة ، لكن ليس بما يكفي لفهمه تمامًا. في علم النفس التنموي ، تُعرف هذه الفكرة بأنها منطقة zone التطور القريبة (للتعريف، راجع ٥) – وهي المنطقة الواقعة بين فهمنا وجهلنا.
استخدام منطقة للتعلم
تخيل أن تطلب من الطلاب في سن العاشرة أن يضيفوا كل رقم من ١ إلى ١٠٠ (١ + ٢ + ٣ + ٤ + ٥ وما بعده). من الناحية النظرية ، يمكنهم القيام بذلك عن طريق الجمع بالطريقة العادية الكلاسيكية brute force addition (بإضافة الأعداد بصورة فردية دون استخدام معادلات رياضية ) التي من المرجح أن تسبب لهم الضجر والملل وتجعلهم يتضايقون منها.
بدلاً من ذلك ، قد يسأل المعلم ذو المنهج البنائي الملهم: “هل هناك طريقة أسرع للقيام بذلك؟” و “هل هناك نمط من الأرقام؟”.
بالقليل من المساعدة ، قد يرى بعض الطلاب أن كل عدد ما يقترن بعدد مقابل ليضاف الى ١٠١ (١ + ١٠٠ ، ٢ + ٩٩ ، ٣ + ٩٨). وينتهون ب ٥٠ زوجاً ل ١٠١ ، لعملية جمع أسهل بكثير وأسرع ل ٥٠ × ١٠١ (لجمع ٥٠ مرة ).
نمط وعملية الضرب السهلة قد لا تأتي بشكل حدسي (أو حتى لا تأتي أبداً) لمعظم الطلاب. لكن تيسير المعلم يدفع بمعرفتهم الحالية إلى تجربة تعليمية ذات معنى – باستخدام مسألة عادية تمامًا. ثم تصبح عملية استكشاف بدلاً من أن تكون عملية جمع رتيبة.
بدأ طلاب الطب في استخدام أصول التدريس البنائي (البيداغوجيا البنائية) (٧) في الجامعات الأمريكية والأسترالية في الستينيات. بدلاً من أن يري المعلمون الطلاب كيف يقومون بعمل بشيء ما بالضبط وحثهم على نسخه (المعروف بالتعليم الصريح) ، حث المعلمون الطلاب على تكوين فرضيات وتوجيههم إلى نقد بعضهم البعض.
علم أصول التدريس البنائي (البيداغوجيا البنائية) هو الآن أساس شائع للتدريس في جميع أنحاء العالم (٧). يستخدم في تدريس كل المواد ، من الرياضيات والعلوم الطبيعية إلى العلوم الإنسانية ، ولكن بإستخدام أساليب متنوعة (٨).
أهمية العمل الجماعي
طرق التعلم القائمة على النهج البنائي تستخدم في المقام الأول العمل الجماعي. ينصب التركيز على بناء فهم الطلاب للموضوع أو المسألة بشكل تعاوني.
تخيل طلاب فصل مادة العلوم وهم يستكشفون الجاذبية. سؤال اليوم هو: هل تسقط الأشياء بسرعات مختلفة؟ يمكن للمدرس تسيير هذا النشاط عن طريق طرح الأسئلة التالية:
- “ماذا يمكننا أن نسقط (على الأرض)؟”
- “ما ذَا تعتقد أن يحدث لو أسقطنا هذين الجسمين في نفس الوقت؟”
- “كيف يمكننا أن نقيس هذا؟”
بعد ذلك ، يمنح المعلم الطلاب فرصةً لإجراء هذه التجربة بأنفسهم. من خلال القيام بذلك ، يسمح المعلمون للطلاب بالبناء على نقاط قوتهم الشخصية عند اكتشافهم المفهوم والعمل بالوتيرة التي تريحهم.
التجارب في فصل مادة العلوم ، والرحلات إلى المعالم الثقافية في فصل مادة التاريخ ، وتمثيل/تفعيل شكسبير باللغة الإنجليزية – كلها أمثلة على أنشطة التعلم بالمنهج البنائي.
ما هو البرهان؟
تتوافق مبادئ المنهج البنائي بشكل طبيعي مع ما نتوقعه من المعلمين. على سبيل المثال ، تتطلب المعايير المهنية للمعلم منه بناء علاقة مع الطلاب لإدارة السلوك (٩)، ويقوم المعلمون الخبراء بتعديل الدروس لتناسب مع احتياجات الطلاب الثقافية والاجتماعية المحددة بل وحتى الشخصية.
التعليم الصريح يبقى مناسبًا في العديد من الحالات – لكن معيار التدريس الأساسي يتضمن التعرف على ظروف الطلاب وقدراتهم الفريدة.
إن اتباع النهج البنائي يعني أن الطلاب يمكنهم أن يصبحوا أكثر انخراطًا (١٠) ومسؤولين عن تعليمهم. الأبحاث منذ الثمانينات (١١) تبين ان هذا النهج يشجع على الإبداع (١٢).
يمكن اعتبار المنهج البنائي مجرد نظرية وصفية (١٣) ، ولا يوفر استراتيجيات تعليمية مفيدة مباشرة. هناك ببساطة الكثير من سياقات التعلم (الثقافات ، الأعمار ، المواد ، التقنيات) للنهج البنائي لتكون قابلة للتطبيق مباشرة ، كما يقول البعض.
وهذا صحيح في أن النهج البنائي يُعتبر تحدٍ. تصميم تعليمي إبداعي وتخطيط الدروس. يتطلب من المعلم معرفة استثنائية بمجال المادة التعليمية ، مما يجعل النهج البنائي أكثر صعوبة لمعلمي المدارس الابتدائية الذين لديهم معرفة عامة عريضة (غير متخصصة).
التعلم الموجه من قبل المعلم (تدريس المحتوى الصريح ) استُعمل لفترة أطول بكثير (من النهج البنائي) ، وقد ثبت أنه فعال للغاية (١٤) للطلاب الذين يعانون من صعوبات في التعلم (١٥).
يتمثل التحدي الرئيسي للمنهج البنائي في النهج الحالي الذي يركز على مخرجات التعلم. الالتزام بمتطلبات المناهج الدراسية للتقييم في أوقات معينة (كاختبارات نهاية الفصل الدراسي) يأخذ التركيز بعيدًا عن التعلم المتمحور حول الطالب باتجاه التحضير للإختبار (١٦).
يعد التعليم الصريح مفيدًا بشكل مباشر في التدريس لتحضير الطلاب للاختبار (١٧ ، ١٨) ، والذي قد يكون حقيقة مؤسفة في العديد من السياقات التعليمية.
في فلسفة التعليم ، النهج البنائي لديه الكثير من الإمكانات. ولكن يحث المعلمين بوضع الدروس في سياقها وتخصيصها (لكل طالب) عندما تكون هناك اختبارات موحدة وفترات مخصصة للعب والإشراف عليها من قبل المدرس وتمرينات تتعلق بالصحة والسلامة وما يتعلق بحياتهم الشخصية ، يعد أمرًا مهمًا للغاية.
تعريفات ومصادر من خارج وداخل النص:
١ – تعريف البنائية: “(المنهج البنائي) هي نظرية توضح كيفية بناء المعلومات في الكائن البشري عندما تأتي إليه المعلومات بمعرفة قائمة طورها بالخبرة والتجارب. وجذور هذا المصطلح مشتقة من علم النفس الإدراكي والأحياء وهو منهج يستخدم في التعليم ويركز على طرق خلق المعرفة من أجل التكيف مع العالم. والتراكيب هي أنواع مختلفة من المرشحات التي نختار تطبيقها على واقعنا من أجل تغيير واقعنا من الفوضى إلى النظام. يصف فون جلاسرسفلد (Von Glasersfeld) البنائية بأنها “نظرية المعرفة بجذورها في الفلسفة وعلم النفس والسيبرنيات (علم التحكم والتواصل في الآلات والحيوانات). وللبنائية آثار على نظرية التوجيه. والتعلم بالاكتشاف والتعلم الذاتي والتجريبي والإسهام والتعلم الذي يعتمد على المشروع والذي يعتمد على المهمة جميعها يعتبر عددًا من التطبيقات التي تدعم التعليم والتعلم”. اقتبسناه من نص ورد على هذا العنوان: https://ar.m.wikipedia.org/wiki/بنائية_(نظرية_تعليمية)#البنائيون
٢- تعريف “التعليم المستند إلى الاستقصاء هو مصطلح يصف طرقًا للتعلم تستند إلى فكرة أن الأشخاص عندما يُقدم لهم سيناريو أو مشكلة وتتم مساعدتهم من خلال وسيط مساعد (facilitator)، سيقومون بالتعرّف على المشكلات وبحثها لتطوير معارفهم أو حلولهم. يشمل التعليم المستند إلى الاستقصاء التعليم المستند إلى حل المشاكل، ويمكن استخدامه في المشاريع والتحقيقات التي تجرى على نطاق صغير أيضًا” اقتبسناه من نص ورد على هذا العنوان : https://ar.m.wikipedia.org/wiki/تعليم_مستند_إلى_الاستقصاء
٣- https://daneshyari.com/article/preview/353441.pdf
٤-https://www.tandfonline.com/doi/abs/10.1080/00094056.1966.10727991
٥-تعريف منطقة التطوير القريبة، (بالإنجليزية: Zone of proximal development)، من المهم فهم منطقة التطور القريب، والتي تُختصر في كثير من الأحيان ب (ZPD)، على أنها المنطقة الأقرب، والأكثر إلحاحا في النمو النفسي للأطفال، والتي تشمل مجموعة واسعة، من عملياتهم النفسية، والعاطفية، والتطوعية. في البحوث التربوية، والممارسات التعليمية المعاصرة، غالبا ما تفسر على أنها الفرق بين ما يمكن للمتعلم أن يفعله، دون مساعدة، وما لا يستطيع القيام، به دون مساعدة المعلم. قُدم هذا المفهوم، ولكن لم يتم تطويره بالكامل، من قبل عالم النفس ليف فيغوتسكي (1896-1934) خلال السنوات الثلاث الأخيرة من حياته. جادل فيغوتسكي بقوله ، ان الطفل يشارك في حوار مع “أخر أعلم أو أقدر “، من أقرانه، مثلاً، أو شخص بالغ وبالتدريج، من خلال التفاعل الاجتماعي والإحساس، يطور القدرة على حل المشاكل بشكل مستقل، وأداء مهام معينة، دون مساعدة. وجاء بعد فيغوتسكي، من يعتقد كالمعلمين، أن دور التعليم هو إعطاء الأطفال تجارب تقع في مناطق نموهم القريبة، وبالتالي تشجيع وتطوير تعلمهم الفردي، مثل المهارات، والاستراتيجيات”. اقتبسناه من نص ورد على هذ العنوان مع بعض التصرف البسيط: https://ar.m.wikipedia.org/wiki/منطقة_تطوير_قريبة
٦-https://www.tp.edu.sg/staticfiles/TP/files/centres/pbl/pbl_sandra_joy_kemp.pdf
٧-http://kodu.ut.ee/~triinm/educational_technology2/artikkel4.pdf
٨-http://my.ilstu.edu/%7Eawlorsb/referent.pdf
٩-https://www.qct.edu.au/pdf/QCT_AustProfStandards.pdf
١٠-https://link.springer.com/article/10.1007/s10734-015-9945-z
١١- https://link.springer.com/article/10.1007/s11165-013-9369-7
١٢- https://pdf.sciencedirectassets.com/280203/1-s2.0-S1877050911X00029/1-s2.0-S1877050910004199/main.pdf?X-Amz-Security-Token=IQoJb3JpZ2luX2VjEIT%2F%2F%2F%2F%2F%2F%2F%2F%2F%2FwEaCXVzLWVhc3QtMSJHMEUCIH1Tz7RjZRCRmpluUserTTqA6AaPTBW9L996J8qyAs%2F5AiEAvrkbNxsc5U8byK4N3E72gfvKiFWo0ImaIYIcYHtiwNcq2AII3P%2F%2F%2F%2F%2F%2F%2F%2F%2F%2FARACGgwwNTkwMDM1NDY4NjUiDLi8XzDO4uJ%2BhluFviqsAmlN%2FsKQh2uDSr7Dx4uZl7z1lZHQhaX6ZBanibOFUUV9mdGr87%2Bn7JWfWozh8hTykJdT8m%2Fq9rkmCv7gdeQFxFdL8ODisCAVLdtyYLHUDKRQQXyPs1NNTspts4O6jB0plDm89QBYLX322t%2FoE5ZSjn%2FabEbQ3i4okFMeEDDc4EJq3DuiQC7s0xoBecdhYWKKbKsSHH0vMXC4fZzyFZzRRb7%2Bq7gZGGUUyxVAvtahb%2FyP7mBHobHI7MNr7p7hXT6WrcosUg9b47a5wHkp3ZxqgRU6GjfK4fL3WNz6uIw9OGVkTw7lwavfwZhv3sd7pT2l%2BduQPZL33pHFzMMdQXOZrc1CNLppNsRtCWdRIYWAOMsA2qK5HP6WZsqsGQ68XdAFwqwGmf0%2BQ7Cj9dzi%2FDDou%2FTvBTrQAiC666Yx7rsAHl5DFczbfn4e0nUPCHmglBDwvx9tA3PURLXnt11GciWn%2FBvz3V6D2VOX6OXRdNEoAJFx5DWluAFf5HhHcPAgTw8tPjCz1LKosnSBA%2BqYnWQq%2BH6Iq%2FlENUJw59AoRTfFlUNpG8hTCHMQE1dPFi5yxIoqKxJ4NejimEbyG0XcZdnxBP5v11qVORy8QQPlcaVDGffuDN4ri0gEaPDn1kyFARg3vQAGp%2BvydqzI5SxOVevXrOQ0XEZy%2BtU3wD4%2FmIjrKEgdh%2BBlpg551bvzTfw4eg2SiuyYveWFN84gqGYTu0h6QnadArWohJdm8OiikLuFwZ%2FdEP4jsCL6mnFWWzFRcW1vxTbLnFt7Nx%2FWtN3%2F7wQSQ9Ta%2BLALesFFb0VY5clIt%2FXhMb01OeVBDdmayu2wYmXiTJesyPSoVMK6qxl3zfF6eAlKBV1iOw%3D%3D&X-Amz-Algorithm=AWS4-HMAC-SHA256&X-Amz-Date=20191220T203135Z&X-Amz-SignedHeaders=host&X-Amz-Expires=300&X-Amz-Credential=ASIAQ3PHCVTYSCPSIO66%2F20191220%2Fus-east-1%2Fs3%2Faws4_request&X-Amz-Signature=6f3324e27b3e52250b384f9b9825b90672954200d28dcfa6ab4305435283334b&hash=eb572a0939a4e8f7efadecdf98abe96bfb5c8e4fe2e9096595a061ad26a1f54f&host=68042c943591013ac2b2430a89b270f6af2c76d8dfd086a07176afe7c76c2c61&pii=S1877050910004199&tid=spdf-76cf5b3a-a208-4c7e-b5d2-1fe309a42e4f&sid=04d040157e34174a1e880af5eaf95206f56agxrqb&type=client
١٣-https://www.researchgate.net/profile/Manuel_Baechtold/publication/257659802_What_Do_Students_Construct_According_to_Constructivism_in_Science_Education/links/54d8c42f0cf2970e4e78e2c6.pdf
١٤- https://journals.sagepub.com/doi/abs/10.1177/002221949602900406
١٥- https://journals.sagepub.com/doi/abs/10.1177/00222194020350040101
١٦- https://onlinelibrary.wiley.com/doi/abs/10.1002/sce.10038
١٧-https://en.m.wikipedia.org/wiki/Teaching_to_the_test
١٨-https://www.jstor.org/stable/pdf/30181986.pdf?seq=1
المصدر الرئيسي:
https://theconversation.com/knowledge-is-a-process-of-discovery-how-constructivism-changed-education-126585