يُعد النحت على الحجر والجص والجبس من المهارات الراقية التي تحتاج إلى عناية وصبر ودقة ، وقد كان فن الزخرفة بطبيعته فناً بيئياً حياتياً يلعب الجمال فيه دوراً بارزاً ، وقد برع إنسان هذه المنطقة في هذا المجال وأصبح هذا الفن مهنة تميزت بها منطقة القطيف قديما ، وكما كان الأجداد، ينبري في وقتنا الحاضر ثلة من الأحفاد ، ينحتون الجمال، ويبتكرون الأشكال ، ويرسمون الأثر، وكأن هذا النوع من الفن يُبعث من جديد.
من تصميم ونحت الفنان اسماعيل هجلس
@@@@
ألقى
الجمالُ
لها
من حُسنِهِ
أَثَرهْ
@@
كَأَنَّها
مِن بقايا
الغيب
مُبْتكَرَهْ!!
من ديوان “كرز” للشاعر علي مكي الشيخ بعنوان أثر، ص 192
الشاعر علي مكي الشيخ
بوركت أناملك
موفق ابو مصطفى وسلمت يداك..