استجابة للدعوات المُلحة لاستكشاف مصادر جديدة للطاقة البديلة، ظهرت برامج عديدة لاستغلال الطاقة الشمسية في الفضاء ونقلها إلى الأرض. من هذه البرامج برنامج “سولاريس” الأوروبي، والبرنامج السعودي البريطاني المشترك، ومشروع “جاكسا” الياباني، والمشروع الصيني وغيره. لكن الذي برز في الآونة الأخيرة بينها جميعًا، هو مشروع ضخم نفّذه في الفضاء معهد كاليفورنيا للتقنية في الولايات المتحدة. فقد باشر المعهد فعليًا تجاربه الأولى، ونجح بنقل أول كمية من الطاقة الشمسية لاسلكيًا إلى الأرض. إنه تطورٌ مهمٌ ومفرحٌ للغاية، ولربما وضع البشرية على أبواب مرحلة حضارية جديدة.
تطرق الكاتب الأستاذ حسن الخاطر في مقالته توليد الطاقة من عين الشمس الى العناوين الرئيسية التالية:
أهمية الطاقة الشمسية
من الفضاء إلى الأرض
برنامج سولاريس الأوروبي
شراكة سعودية بريطانية
مشروعات أخرى
برنامج كالتك الأمريكي
خطوات تنفيذية
وختم مقاله قائلا: يُعدُّ نجاح النموذج الأولي لنقل الطاقة الكهربائية في تجربة المدار المنخفض، شهادة لأحدث التقنيات والأبحاث المبتكرة التي أجراها الباحثون في معهد كاليفورنيا للتكنولوجيا، كما تمثل قفزة نوعية في النقل اللاسلكي للكهرباء، فضلًا عن أن هذا الإنجاز الرائع يقرّبنا من استثمار الطاقة الشمسية الفضائية كمصدر وفير ومتجدد للطاقة.
مقالة علمية بعنوان [“توليد الطاقة من “عين الشمس”] للكاتب في الشؤون العلمية الأستاذ حسن الخاطر منشورة في مجلة القافلة (طاقة وبناء) التي تصدرها شركة أرامكو السعودية العدد (يوليو – أغسطس 2023) ……
لقراءة المقالة إضغط على الرابط أدناه:
https://qafilah.com/توليد-الطاقة-من-عين-الشمس/