لوحة فنية بريشة الفنان التشكيلي “عبد الكريم الرامس” ،،، الريشة التي تقرأ قبل أن تصطدم بالقرطاس … وتأتي برسم صادق تشتهيه الذكريات…
بألوانه وجماله وصدقه ينجلي الشك وتتعالى الآهات…
فهذا “دستور” رسمته ريشة الفنان “عبد الكريم الرامس” في يومنا هذا …
وآخر رصدته عدسة المؤرخ الأستاذ “عبد الرسول الغريافي” قبل 46 سنة….
والدستور هو ذاك الطريق المتقطع الذي كان يفصل بين غابات نخيل القطيف وأشجارها المتنوعة وبين إمتداد سواحلها ،،، وهذا ما رصدته عدسة الغريافي مرارا وتكرارا قبل أن يختفي هذا الدستور..