الفولاذ الأخضر يحد من الإنبعاثات الكربونية ويوفر الطاقة
تعتبر هندسة المواد عاملا أساسيًا في تطور الحضارة البشرية منذ صناعة الخزف في العالم القديم وحتى الثورات الصناعية الحالية. ومع الفهم العلمي للخصائص الفيزيائية والكيميائية التي تميز كل مادة عن الأخرى ابتداء من القرن التاسع عشر ، فُتح الباب واسعا أمام علم وهندسة المواد الحديث لإبتكار مواد جديدة ليست موجودة في الطبيعة تناسب متطلبات التطور التكنولوجي. ويُعول اليوم على هذا العلم ٍ لتطوير هذه المواد بحيث يتم إنتاجها بحد أدنى من الإنبعاثات الكربونية.
“المادة الأكثر استخداما وضررا على البيئة، بعد الإسمنت، هي الفولاذ أو الصلب، الذي قدر إنتاجه عام 2020 بـ 1860 مليون طن”
“يعود استخدام الفولاذ على نطاق ٍ واسع، منذ القرن السابع عشر، لخصائصه الإستثنائية التي لا تتوفر في الخشب”
“يعد الفولاذ من السبائك. والسبيكة هي خليط من عنصرين كيميائيين أو ً أكثر، على أن يكون أحدها معدنا”
“العملية السائدة هي تصنيع الفولاذ من خام الحديد وينتج عن هذه العملية ثاني أكسيد الكربون كمنتج ثانوي”
مقالة علمية بعنوان “الفولاذ الأخضر … يحد من الإنبعاثات الكربونية ويوفر الطاقة” للكاتب في الشؤون العلمية الأستاذ حسن الخاطر منشورة في العدد 70 (يناير / مارس 2023م) من مجلة الفيصل العلمية، التي تصدرها جائزة الملك فيصل…
لقراءة المقالة كاملة إضغط على الرابط أدناه: