هل نحن بني البشر الوحيدون في هذا الكون؟ – بقلم صادق علي القطري

كنت أتسائل منذ الصغر هل نحن بنو البشر الوحيدون في هذا العالم……؟ وهل هناك عوالم وبشر مثلنا او مخلوقات مختلفة أذكى او أقل ذكاء منا على كواكب مشابهه لكوكبنا…؟

وعندما نقرأ في بعض روايات اهل البيت عليهم السلام حيث روى الصدوق عن أبيه، قال: حدثنا سعد بن عبد الله، قال: حدثنا محمد بن عيسى، عن الحسن بن محبوب، عن عمرو بن شمر، عن جابر بن يزيد، عن أبي جعفر الباقر في حديث قال: “لعلك ترى أن الله إنما خلق هذا العالم الواحد، وترى أن الله لم يخلق بشراً غيركم، بلى والله لقد خلق الله ألف ألف عالم، وألف ألف آدم، أنت في آخر تلك العوالم وأولئك الآدميين”، (الصدوق، التوحيد 277. والخصال 652).

كوكب كبلر.. يعتقد أنه شبيه للأرض على بعد أكثر من 550 سنة ضوئية من الأرض.

نزداد تسائلا وحيره حيث أن هذه الرواية صريحه ان الله سبحانه وتعالى خلق عوالم وكواكب مشابهه الى كوكبنا وان هناك اّلاف الكواكب المأهولة وتنبض بالحياة ككوبنا هذا الذي نعيش عليه وعندما تذكر الرواية أن هناك ألف ألف اّدم تدل ربما على الكثرة لا على العدد بعينه وان العدد يحتمل ان يكون أكثر من هذا العدد المذكور او اقل.

وعندما التحقنا بكراسي الدراسة ودرسنا علم الكيمياء (خاصة علم الذرات) وعلم المنظومة الشمسية وعلم المجرات والثورة العلمية وثورة الانترنت والفضاء المفتوح فازددنا انبهارا لوجه التشابه في الصنعة والاتقان فكل واحدة من هذه المنظومات خُلقت في ابعاد مختلفة وكل بعد يحتاج الى ادواته للتعرف عليه ، فعلم الذرة يحتاج الى مجاهر فائقة التكبير والمجموعة الشمسية تحتاج الى تلسكوبات والمجرات تحتاج الى مركبات فضائية للتعرف أكثر عليها.

فالذرة تتكون من أصغر وحدة في المادة، والتي تمتلك الخصائص المميزة للعناصر الكيميائية، وهي وحدة البناء الأساسية في الكيمياء، والتي تُعدّ أصغر وحدة يُمكن تقسيم المادة إليها دون تحرير جسيمات مشحونة كهربائياً وتتكون الذرة من ثلاث جسيمات تُشكّل المكون الرئيسي لأية ذرة في العناصر الكيميائية، وهي البروتون والنيوترون والإلكترونات:

البروتونات وهي إحدى الجسيمات الرئيسية التي تتكون منها الذرة، والتي تمتلك شحنةً كهربائية موجبة واحدة (+1) وتوجد البروتونات في نواة الذرة، والتي تعدّ مركزها، وتشكّل مع النيوترونات كتلة الذرة كاملةً تقريباً.
النيوترونات وهي تحتوي جميع ذرات العناصر باستثناء غالبية ذرات الهيدروجين. النيوترونات (بالإنجليزيّة – Neutrons) لا تحمل أي شحنات كهربائية، مما يجعلها متعادلة، وتمتلك هذه النيوترونات كتلةً أكبر قليلاً من كتلة البروتونات، وقطراً يساوي قطر البروتونات تقريباً.
الإلكترونات ويساوي عددها عدد البروتونات الموجودة فيها، وتحمل هذه الإلكترونات الشحنة السالبة، فكل إلكترون يمتلك وحدة واحدة من الشحنة السالبة، والتي تلغي شحنة البروتون الموجب، مما يجعل الذرة متعادلةً كهربائياً.

مصدر الصورة: cryptopotato.com/wp-content

و كذلك وجدنا ان المنظومة الشمسية (اوما تسمى ايضا بالنظام الكوكبي) والتي تُعرّف بالمجموعة الشمسية أو النظام الشمسي (بالإنجليزية: Solar System) على أنّه نظام نجميّ يضم جميع أشكال الحياة، ويتألّف من الشمس وغلافها الشمسي المُتشكّل من فقاعة مغناطيسية ضخمة تضم معظم أجرام النظام الشمسي المعروفة، بما في ذلك الرياح الشمسية والمجال المغناطيسي الشمسي بأكمله.

وترتبط الشمس جاذبياً بجميع الأجرام السماوية الموجودة داخل النظام وأولها الكواكب الثمانية بجميع أقمارها، والكواكب القزمة الثلاث المكتشفة إلى الآن بما في ذلك بلوتو، بالإضافة إلى أقمارها الأربع المعروفة، ومليارات الأجرام الصغيرة الأخرى المُصنّفة على أنّها كويكبات أو مذنبات أو نيازك، ومن الجدير بالذكر أنّ مصطلح المجموعة الشمسية (بالإنجليزية: Solar System) هو مُسمّى يصف أيّ نظام نجمي، ولكن بات من المعروف والمُسلّم به أنّ المجموعة الشمسية يُقصد بها المجموعة التي تُشكّل الشمس مركزها.

**مصدرالصورة: ar.wikipedia.org/wiki/المجموعة_الشمسية**

واما المجرات فهي تجمعات هائلة الحجم تحتوي على مليارات النجوم والكواكب والأقمار والكويكبات والنيازك، وتحتوي كذلك على غبار كوني ومادة مظلمة، وبقايا نجمية، وتتخللها مجالات مغناطيسية مروعة، وكلمة مجرة مستقاة من الجذر اللغوي «مجر» وتعني “كثير الدهم”. تتراوح أحجام المجرات وأعداد النجوم فيها بين بضعة آلاف في المجرات القزمة، إلى مائة ترليون نجم في المجرات العملاقة، وكلها باختلاف أحجامها تتخذ من مركز ثقل المجرة مداراً لها.

مصدر الصورة: http://www.nightanddayastrophotography.com/gallery/images/galaxies/m33_apo.jpg

فاذا كانت هذه المجرات تتكون من مليارات المجموعات الشمسية وكل مجموعة مكونة من شمس وأقمار تدور في فلكها فحتما هناك الالاف من المجرات المتشابهة بمجموعتنا الشمسية وحتما ان الله خلق في كل مجموعة نوع من حياة واوجد فيها مخلوقات قد تكون متشابهة الى الانسان الموجود في مجموعتنا الشمسية، وقد يكون أكثر ذكاء منا وقد تكون حضاراتهم وعلومهم أكثر تطورا وابداعا مما توصل اليه الانسان في مجموعتنا.

وهناك الكثير من التقارير تقضي ان بعض هذه الكائنات زارت الأرض والتقى بها بعض البشر. و هناك مدلولات قراّنيه تدل على ذلك فقول الله سبحانه و تعالى في محكم كتابه: “تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَوَاتُ السَّبْعُ وَالأَرْضُ وَمَنْ فِيهِنَّ وَإِنْ مِنْ شَيْءٍ إِلاَّ يُسَبِّحُ بِحَمْدِهِ وَلَكِنْ لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ إِنَّهُ كَانَ حَلِيماً غَفُوراً” (الآية 44 – سورة الإسراء) ، وقوله: “وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ” (الآية 29 – سورة الشورى) ، وهذه الآيات صريحة تدل على ان هناك وجود لمخلوقات (دواب) في السموات كوجودها على الأرض وان لغاتهم تختلف عن لغاتنا نحن البشر حيث قال: “لا تَفْقَهُونَ تَسْبِيحَهُمْ”.

واختلف البشر حول هذه الكائنات الفضائية فمنهم من يعتقد بوجودها ولن يتحمل مناقشة في هذا، وهناك من يرى أنها خرافات، والنوع الثالث بين هذا وذاك ، يهتم قليلاً وينسى أغلب الأحيان، وأياً كان اعتقادك، فهناك الكثير من الحوادث والقصص التي تروي قصص اختطاف من قبل فضائيين ارويها كما هي ولا اجزم بصحتها من عدمه و اترك ذلك لتحليلاتك و حدسك:

بيتي وبارني هيل أشهر قصة اختطاف في الولايات المتحدة: “أثناء عودة الأختين “بيتي هيل” و”بارني هيل” من رحلة لكندا في 19 سبتمبر 1961 إلى منزليهما بالولايات المتحدة شاهدتا جسم شديد الإضاءة في السماء متجهاً ناحيتهما وأجسام عديدة عبر نافذة السفينة التي لم تبدو أنها لبشر، حاولتا الهرب بالسيارة وبعد ساعتين استعادتا وعيهما لتجدا أنهما على بعد 35 ميلاً عن مكانهما ولا تستطيعان تذكر ما حدث، وقد وجدت “بيتي” فستانها ممزقاً وحذاء “بارني” كان مهترءاً بشدة وساعتيهما متوقفتين في نفس التوقيت، وظل الأمر غامضاً ومزعجاً إلى أن قررتا الاستعانة بمعالجة نفسية حيث تمكنتا من تذكر مشاهد لاختطافهما ووضعهما على سفينة فضائية واختبارهما جسديا بواسطة فضائيين قصار لونهم رمادي”، وقد اشتهرت القصة في الولايات المتحدة ويتم العمل على تحويلها إلى فيلم سينمائي.
اختطاف في قلب البحر: حدثت في مدينة ماين الأميركية عام 1976، حيث كان “جاك” وأخيه “جيم وينر” وصديقيهما “تشاك راك” و”تشارلى فلوتز” يعملون كفنانين، وأثناء تجولهم بمركب في بحيرة “ايغل ليك” لاحظوا ضوءاً ساطعاً من جسم في السماء يقترب منهم، وعند محاولتهم الوصول للشاطئ غمرهم الضوء واستيقظوا ليجدوا نفسهم جالسين على الشاطئ، والنار التي أضاءوها قبل النزول للمياه تحولت إلى رماد ، ما يدل على مرور وقت طويل، وعند نومهم طاردتهم أحلام حول اختطافهم بواسطة فضائيين وخضوعهم لفحوص ليتذكروا ذلك في الحقيقة، وبعد خضوعهم للعديد من الاختبارات النفسية والجسمانية بواسطة الأطباء ومقارنة روايتهم وجدوها متطابقة دون خطأ، كما أن اختبارات كشف الكذب أثبتت صدقهم.
بيتي أندرسون تختطفها إحدى السفن الفضائية: في 25 يناير 1967 تفاجأت “بيتي أندرسون” وعائلتها عندما انقطعت الكهرباء فجأة في منزلهم وشاهدوا ضوء أحمر من نافذة المطبخ، وعندما نظرت العائلة للخارج وجدت 5 فضائيين يقفزون باتجاه المنزل وقاموا بالتواصل معهم بالتخاطر العقلي، وتم نقل “بيتي” إلى مركبة الفضاء حيث خضعت لفحوص طبية مؤلمة، وبعد 4 ساعات عادت لأسرتها التي كانت متجمدة حتى عودتها، وقد تم إخضاعها للعديد من الفحوص الطبية والنفسية عندما أعلنت عن قصتها، والتأكد من سلامة قواها العقلية، لتصبح من أشهر قصص الاختطاف الفضائي.
اختطاف الطيار شارلز إل مودي: في الساعة 1:15 صباحاً من يوم 13 أغسطس 1975 كان الطيار “شارلز إل مودي” في ولاية “نيوميكسيكو” يراقب مذنباً عندما شاهد جسماً كبيراً مضيئاً يتحرك باتجاه الأرض ما أصابه بالرعب وحاول الهرب لكن لم يستطع مع اقتراب المركبة الفضائية منه، وبعد ساعة ونصف لا يدري عنها شيئاً استيقظ ليشاهد المركبة تختفي في السماء، وفي اليوم التالي عانى من ألم في الظهر وطفح جلدي غريب، وقد نصحه طبيبه بممارسة التأمل، وأثناء قيامه بهذا تذكر “مودي” أخذه من السيارة ونقله للمركبة الفضائية حيث تحدث مع الفضائيين من خلال التخاطر، وبعد موافقته على التعاون أظهروا له أجزاء من المركبة ونقلوا له الكثير من المعلومات وأخبروه أنهم لا يخططون للعودة للأرض مرة أخرى قبل 20 عاماً.

وقد ذكر بعض من ادعى أنه رأى كائنات فضائية (بعض الأنواع بتفاصيلها) وذكر أن أنواعها تتعدى 22 نوعا وان هناك الكثير من الوثائق على النت التي تدعي وجودها وتعرض بعض التفاصيل والوثائق التي تثبت وجودها معنا على الارض، واذكر بعضا منها بشكل مختصر ومن هذه الأنواع التالي:

جنس (الرماديون Greys):

سمي هذا الجنس بذلك بسبب لون جلدة الرمادي وأحيانا يكون أيضا اصفر أو ازرق وتنحدر منهم عدة فصائل مختلفة ، و العامل المشترك بين الفصائل هي الراس الكبير والاصلع والعيون الكبيرة السوداء والفم الصغير. والرماديون عموما يتميزون بانعدام الأحاسيس ولا يمتلكون المشاعر. ذلك يعني أيضا عدم قدرتهم علي الشعور بمشاعر الغير. وجنس الرماديون يتفرعون لعدة فصائل ومنها :

فصيلة رماديون بيليتراكس “الأقزام” (Belletrax): ذا العرق من الرماديين صغار في الحجم جدا (اقزام) يتراوح طول بين 6 و 18 أنش (6 إلي 18 سم) ولطالما ذكروا في القصص و الأساطير تحت مصطلحات كالأقزام او الجنيات الصغار.

فصيلة رماديون مجموعة نجوم المقاتل العظيم (Orion): النوع الاول: برأس عادي وحجم عملاق ،هذا العرق من الرماديون طوال القامة وعمالقة يتراوح طولهم بين 7 و 8 أقدام (245سـم)، ويعتبر (هذا النوع) نوعا مسيطر، والرماديون بشكل عام يُعدون من اكثر ما يهدد جنس البشر.

فصـيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta ) اصحاب الجباه الكبيرة البارزة: هذا العِرق من الرماديين قصار القامة يتراوح طولهم بين 3 أقدام (1 مترتقريبا) وهم تابعين وتنحدر من هذه الفصيلة انواع اخرى غير معروفة.

فصيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta ) براس كبير وهم اصحاب العيون المفتوحة جزئيا: هذا العِرق من الرماديين يتراوح طولهم بين 4- 5 أقدام (1 متر ونصف تقريبا) وله رأس كبير وعيونهم تفتح جزئيا عادة عكس الانواع الاخرى المفتوحة كليا وهو متقدم تكنولجيا للغاية.
فصيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta ) براس كبير وعيون مفتوحة تماما: هذا العِرق من الرماديين يتراوح طولهم بين 4- 5 أقدام (1 متر ونصف تقريبا) وله رأس كبير وعيونهم مفتوحة كليا وهو متقدم تكنولوجيا اكثر من بعض الأنواع الاخرى وتنحدر من هذه الفصيلة انواع اخرى.
فصيلة رماديون الكوكب زيتا ( Zetta ) نوع غيرمعروف براس كبير جدا له عيون غريبة ، هذا العرق من الرماديين أيضا قصار القامة يتراوح طولهم بين 3 أقدام (1 متر تقريبا) ولهم اعين غريبة ومختلفة عن الانواع الاخرى ، وعرف هذا النوع المختلف بعد أسره من قبل القوات السوفييته.

جنس (الزواحف The Reptilians):

تراوح طولهم بين 7 و 8 أقدام طوال القامة ونشئوا من عدة أماكن منها إقليم في الفضاء يسمي”Alpha Draconis“، وهؤلاء يتضمنون الزواحف التي عاشت خارج البعد الرابع (the 4th dimension) والمقصود بالبعد الرابع هو الذي من خلالة نرى به الجان و إبليس، و يتطلب هذا قدرات روحانية خاصة (السحر) ، اي انهم لا يُرون الا عن طريق السحر باستحضارهم ، وهم اخطر الاجناس على الجنس البشري اكثر من الرماديين.

فصيلة الدراكونيون (The Draconians):

الدراكنيون فصيلة خارج عن نطاق الأرض أتوا من النظام الشمي المسمي “Alpha Draconis” ، بشكل عام – الدراكنيون يقومون بغزو المجرات، يتسللون للخارج ويتطفلون علي حياة المجتمعات الآخري. ويقال أن هذه الكينونات تفضل التلاعب بالمجتمعات من خلف الكواليس ، وسوف تغزوا وتقهر المجتمعات بشكل علني إلا إذا تم تهديدهم بوسائل التكنولوجيا المتطورة وردعهم (الدول العظمي مدركة لهذا الأمر بعد حادثة روزيل يقال انهم ربما هم الذين اسقطوا ذلك الصحن).

وسواء آمنت ام لم تؤمن بهذه الكائنات فهذا الامر يعود الى القارئ الكريم فلربما كل هذه الصور تصورات من الخيال العلمي و التي تتلاعب به التكنلوجيا الحديثة أو هي تصور بعض العلماء و الباحثين الى هذه الكائنات ، ولكن المهم في الامر ان هناك الملايين من المجرات التي تحتوي على الالاف وحتى الملايين من المجموعات الشمسية المشابهه الى المجموعة الشمسية التي نعيش عليها ، وان الله بث فيها من الدواب التي تسكنها كما ذكر القران الكريم في محكم كتابه: “وَمِنْ آيَاتِهِ خَلْقُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ وَمَا بَثَّ فِيهِمَا مِنْ دَابَّةٍ وَهُوَ عَلَى جَمْعِهِمْ إِذَا يَشَاءُ قَدِيرٌ” (الآية 29 – سورة الشورى)، فسبحان الله الذي احسن صنع كل شيء وهو الخلاق العظيم.

المصادر:

فيديوهات ذات علاقة:

عدد الزيارات: 288

علوم القطيف مقالات علمية في شتى المجالات العلمية

هل نحن بني البشر الوحيدون في هذا الكون؟ – بقلم صادق علي القطري

اترك تعليقاً إلغاء الرد

بيت خميس بن يوسف – بقلم إسماعيل هجلس

أَحلامٌ تتحقّق – بقلم د. عبدالجليل عبدالله الخليفه

البطاريق ورأس الرجاء الصالح – بقلم عبد العظيم الخاطر*

مع أن الأديان تتحدث عن قيمة التواضع الفكري، لكن قد يصعب على رجال الدين بشكل خاص تطبيق ما يدعون إليه الناس – بقلم عدنان احمد الحاجي

“شلة الوناسة” – بقلم علي الجشي

الحفر وسوائل الحفر – د. عبد الله علي النمر

تجربتي مع السكري – كمال بو حليقة

سلامٌ لأرضِ الخَطِّ – (حفظ الله القطيف من كل سوء)

ستة مساوئ لوجود الكلب في المنزل – ترجمة* علي الجشي

حي الشريعة (لمحة تاريخية) – ميرزا مهدي العلوان*