في البدء كانت فكرة …ثم أصبحت بسطة…وصارت سنة..لابد أن تخلد في كتاب!! (*)
نشرت “شؤون عُمانية” وهي صحيفة إلكترونية عُمانية تصدر عن (النهار للحلول الرقمية) ومختصة بمناقشة الشأن المحلي العماني ورصد الحراك المجتمعي والقضايا التي تهم الرأي العام ، مقالة “للكاتب الجزائري مراد غريبي” بعنوان: نحو مجتمع قارئ.. بسطة حسن أنموذجا..
الكاتب و الباحث في الفكر الأستاذ مراد غريبي أوضح في مقالته كيف تحولت بسطة حسن من استثمار لنتائج هامشية الى مسيرة حافلة ، وأضاف أن بناء مجتمع قارئ يحتاج الى خمس رافعات: 1. الوعي 2. وصناعة الوعي 3. والنهوض بالخطاب الثقافي 4. وصناعة الإقبال (ملاحقة المستهلك) 5. والتركيز على النشئ الجديد ، وجميعها تحققت بفضل الرسائل التي أرسلتها بسطة حسن…
إنها مشروع مثقف ناشط وفعال …. (*)
رحلة الأستاذ آل حمادة كانت حافلة بالأفكار المميزة و العقبات المثيرة لنشوة التطلع أكثر فأكثر، إلى أن رست سفينة بسطة حسن من عالم المثال إلى واقع الفعل بشاطئ القطيف فبعثت روحا إجتماعية جديدة و ابتسامة ثقافية مهمة للأجيال الصاعدة تزيد من رونق خوض غمار التحدي الحضاري لتجديد الوعي و رفد الفكر و الروح و العاطفة بقداسة “اقرأ” في المجتمع العربي الحي… (*)
لقراءة المقال كاملا، يرجى فتح الرابط أدناه:
(*) مقتبس من المقالة
نعم يا أستاذ حسن جزيت خيرا لعملك البسيطة والكبير انسانيا واجتماعيا عملك هذا افضل بكثير ممن يخرج علينا وينظر او يشغلنا بسفاسف الأمور شكرا لك